كيف واجه الإمام زين العابدين (ع) انحدار الروح والقيم في زمن الانحراف الأموي؟ هذا المقال يكشف عمق مشروعه الأخلاقي والروحي، ويقدّم نماذج خالدة من سيرته في الرحمة، والتسامي، والعبادة، وبناء الضمير.
أوافق على مبادئ البصيرة، امتثالًا لقوله تعالى: ﴿وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر﴾، لأن آلافًا سبقوني في هذا الطريق، ولأني أؤمن أن التزامي اليوم يفتح لي أبواب العلم، أو يُمكنني من نفع غيري به. في هذا المجتمع، الجميع يُعطي ويأخذ، يُعلّم ويتعلّم، في بيئة راقية تحترم الجهد وتكافئ الإخلاص.
سياسة الخصوصية